الأسطورة: الجلد الداكن لا يصاب بسرطان الجلد.
الحقيقة: هذا مجرد وهمِ، فأشعة الشمس لا تفرق بين جلد فاتح وآخر داكن. بالرغم من أن الجلد الداكن يحمل بعض الوقاية من أشعة الشمس، إلا أنها درجة منخفضة تعادل 10 SPF، وهذا ليس كافيا ابدا في مواجهة مخاطر اشعة الشمس.
الأسطورة: الجلد الداكن دهني اكثر من الجلد الفاتح.
الحقيقة: بالرغم من ان الزيوت الطبيعية قد تبدو اكثر وضوحا بين اصحاب البشرة الداكنة الا ان اصحاب البشرة الداكنة يحملون جميع انواع البشرات الدهنية والجافة والمختلطة تماما مثل اصحاب البشرة الفاتحة.
الجلد الداكن والجلد الأبيض متماثلان جداً تحت السطحِ. لكن نفس الصبغة السمراءِ، المسمّاة melanin، التي توفر الحماية لاصحاب البشرة السمراءِ من الشمس – وتجعلهم يبدون اصغر سنا من نظرائهم اصحاب البشرة الفاتحة، إلا أنها تسبب ظهور الندب اللونية التي قد يكون سببها البثور مثلا بشكل اوضح من غيرهم.
بدون عناية صحيحة يمكن أن يفسد الملانين بطانة الجلد الرقيقةَ الوقائية بشكل دائم. ويعاني من هذه المشكلة اصحاب العرق الآسيويِ أو الشرق أوسطيِ أو الهسبانيِ أو الأفريقيِ.
مشاكل البشرة:
Postinflammatory hyperpigmentation أي ضرر جلدي بسيط كخدش أَو بثرة
يسبّب إنتاج الملانين الفائض ويؤدي إلى بقعِ داكنة. بدون إنتباه عاجل، يمكن أن تدوم العلامات لشهورِ وسنوات قبل أن تبهت
Postinflammatory hypopigmentation
الحروق أَو الصدمات يمكن أن تترك مناطقِ جلدية ذات لون أخف درجة وامثر وازعاجا
Keloids تترك الاصابات ندب واضحة وبارزة.
للتخفيف من هذه المشاكل:
استعمال المنتجات المناسبة.
العناية الحثيثة بالاصابات والبثور عند حدوثها وعلاجها بالطريقة الصحيحة.
متابعة اي تطورات على شكل ولون الندب والجروح